skip to main |
skip to sidebar
إذا رضيتْ عني كرام عشيرتي *** فلا زال غضباناً عليَّ لئامُها
كتاباتي
- أبطال مكاوي سعيد ينشدون تغريدة الموت!ا
- أليس كذلك.. حواديت إدريسية تغوص في القاع
- أورهان باموك.. الباحث عن روح مدينته الحزينة
- إرنست هيمنجواي مغامرا حتى الموت
- إطلالة علي الأدب التركي الحديث والمعاصر
- إيليا أبوماضي.. الكون يرتل آيات الجمال لمن ينتبه
- إيليا ترويانوف : لا توجد حضارة بينما يُقمع الحب
- الآخر.. وجوهر صراع الحضارات
- الأخطل الصغير.. شاعر الحب والهوى
- الأرمن يحيون ذكرى مذابحهم بأيدي العثمانيين
- الأسلحة البيولوجية والكيميائية بين الحرب والمخابرات والإرهاب
- الحرب في بر مصر.. نهاية الحروب وبداية عصر الكلام
- الرواية السعودية وهوس ما يطلبه القراء
- الشاعر أحمد تيمور: تعلمت أن أستفيد من الألم
- الصراع بين الفلاح والدولة في أيام محمد علي
- العراقيون في رمضان يعبرون نفقاً مظلماً
- العقاد.. صفحات من حياة صاحب العبقريات
- الغورية.. الروح الشعبية تعانق جمال العمارة
- الغيطاني: أعيش بالصدفة وأبحث عن صوتي الخاص
- اللاوندي يرصد هموم جيل مغترب في شوارع باريس
- المؤيد شيخ.. سجن يتحول لأجمل مساجد القاهرة
- المتحف المصري.. حيث يحتضن المكان إبداع الزمان
- المجدوب.. الباحث عن روح المصريين
- المسيري يتأمل الموت وجوش يتذكر بدايته
- باحثون يرفعون الظلم عن مصر العثمانية
- بهاء طاهر: فرض علي جيلنا الصمت والخروج من مصر
- بهاء طاهر: لا نعترف بجدارتنا إلا بشهادة من الخارج
- بوتو زعيمة مدفوعة للسلطة أم عاشقة لها ؟
- بوتو صمتت عن فساد زوجها ولجأت للعرافين
- تشومسكي: سيطرة شيعية على النفط .. كابوس يفزع أمريكا
- تغيير نظام التعليم المصري مقابل المعونة الأمريكية
- تولستوي.. زهد الثراء وتفرغ لما رآه أهم
- جمال عبد الناصر.. الوجه الآخر للزعيم
- حدائق الأحزان.. ولاية الفقيه ودورها في التاريخ الإيراني
- حلمي النمنم يرصد بداية الوعي العربي بالقضية الفلسطينية
- حي الحسين.. الرجوع لروعة القاهرة التاريخية
- حين أشرقت شمس الأندلس علي العالم الإسلامي
- د. خليل فاضل يصف جرح المصريين
- رشدي سعيد: مصر لم تشهد حكومة صالحة منذ رمسيس الثالث
- زكي مبارك.. مغردا فوق أغصان الجمال
- سبيل نفيسة البيضا يحكي قصتها
- سوريا بين سندان السلطة ومطرقة الإصلاحيين
- سيرة آخر بني هلال.. العربي الهارب من جحود الوطن
- صلاح عبد الصبور.. الشاعر الحزين
- طارق البشري: يجب النظر لمصر باعتبارها بلد محتل
- طارق حجي : العرب راهنوا كثيرا على الحصان الخاسر
- طرائف وأسرار في ذكرى أمير الشعراء أحمد شوقي
- طه حسين.. سيرة الشك والصدام والأمل
- عاشق غرناطة.. لوركا الغجري الحالم
- عالم الإجتماع التونسي الطاهر لبيب:على العرب إحداث قطيعة مع التراث!
- عقول عربية مغيبة وآمال مفقودة ترصدها "نوة الكرم
- فدوى".. أنثى رافضة تعلن عن نفسها
- قاهر الصليبيين في استضافة الأمير طاز
- كاتبة ترد علي رؤية إقبال بركة "العصرية" للحجاب
- كتاب الطفل العربي.. مشكلة تبحث عن حل
- كتاب يؤكد: إخناتون لم يكن موحدا بل مهرطقا
- كتابات رحالة غربيين عن حج المسلمين
- كلمة ورد غطاها.. الضحك المر علي هموم الوطن
- كيف نمنع تكرار "فتنة" هولندا و "رسوم" الدانمارك؟
- لا مرحباً بالكتاب في البيت المصري
- لامارتين .. كلمات تعانق الطبيعة
- ليلة دافئة بصحبة القاص فرج محمود
- مؤلف "المغامرون الخمسة": من لا يركب الخطر لا يصل لشىء
- متحف قاهري يستعيد عصر أسرة محمد علي
- محمد إقبال ... شاعر الإسلام وفيلسوف الشرق
- مدام بوفاري .. شجرة تنبت في أرض الخيانة
- مستقبل العراق وخيارات ما بعد الإنسحاب
- مسلمو اليابان..1% تحظى باحترام الجميع
- مصر تطالب متاحف العالم بوقف شراء آثارها المسروقة
- مصطفي عبد الغني:مثقفو السبعينات بحثوا عن مصالحهم!ا
- ملتقي الشعر العربي..كلام عن السياسة والعولمة والهوية !
- موالد القديسين والأولياء.. قصص ترويها الأجيال
- ميري يبحث عن الحرية خلف أسوار الجنون
- نازك الملائكة.. والصمت المتمرد
- نجيب محفوظ والذات الضائعة
- نهي محمود تحكي فوق مكعبات الرخام
- هويدي: العلاوة بقشيش لم نره والعرب حاصروا غزة
- هيكل.. كيف أثر في مصر؟
- واحة الغروب.. تساؤلات ضابط مصري في عصر الهزيمة
- يوسف ادريس .. أمير القصة العربية
About Me
- shereen sobhy
- محبة للقراءة والكتابة.. أحاول أن أخطو أولي خطواتي نحو الكتابة الروائية بهذه التجربة البسيطة
11 comments:
جميل يا شيرين الرجاء الصغير ده من المحب لمحبوبته، هو يريدها كل النساء يردها المرئاة التي يريد، وبالفعل سوف يجدها كما يريد فالحب يغير صاحبة 180 درجة، ويحرص المحب على إرضاء حبيبه بكل الطرق ويتغير من أجله، ولكن هذا التغيير لا أؤيده فهو كما نشأ من أجل شخص يمكن أن ينتهي بانتهاء علاقته به، فعلى الإنسان التغيير من أجل أن يصبح الأفضل والأحسن من أجل رضا الله وليس لنيل رضا إنسان
موضوع رائع يا شيري فالرجل يريد من المرأة ان تكون دائما مصدر للحنان والحب وقادرة دوما على العطاء ان تكونالزوجة والانثى والام والحبيبية والصديقة يريدها مختلفة باختلاف المواقف ومتنوعة بتنوع حالته المزاجية بس انا فعلا معجبة جدا بفكر الاستاذة هالة ورايها الصائب ان دائما القلوب في تقلب وعدم ثبات ولكن اذا ما فعل المرء الشي ابتغاء مرضاءة الله فانه سيدوام عليه حتى اذا لم يجد رد فعل جيد حياله
ياريت الكل يسمعك ياريت تكونوا دايما صدر مفتوح لاننا عايزين برضه اللي يحس بينا
تحياتي
كده انتى ممكن تكتبى اغانى لكاظم الساهر
:)
افكارك مختلفة وجديدة
رائع يا شيرين وأتمني أكون في عينه المرأه الحنونة ويعيش معايا الحب الجنوني وأكون له زوجته وعشيقته وصديقته ووالدته وابنته .. نفسي يا شيرين أكون مش سيبه جزء بسيط في قلبه فارغ ...
هذه المرأة موجودة بالفعل يا شيرين / نعم موجودة / المرأة التى تغنى الرجل عن كل نساء العالم
لا لن تجد امرأة فيها هذه المواصفات التي تبتغيها يا عزيزي آدم
هالة
التغيير الذي يتركه فينا الحب لا ينتهي بانتهاء قصة الحب بل يصبح شيئا اصيلا فينا ، والمرأة التي تستطيع ان تغني رجلا عن كل النساء اعتقد انها بالذكاء الكافي لتصبح كل النساء دائما
اما التغيير من اجل رضا الله فهذا لا يختلف عليه احد
موضوع رائع/ كلمات رشيقة واسلوب بديع
قد يكون هناك المرأة التي تغني عن كل النساء ولكن من يضمن وجود الرجل ذو القلب المرهف والنظر الثاقب ليقدر هذاالكنز ويحافظ عليه ويسعي أن يكون هو كل الرجال لديها؟
سميرة
بدرية
********
فعلا الرجل يريد المرأة مختلفة باختلاف المواقف ومتنوعة بتنوع حالته المزاجية
سندباد
*******
اكيد هناك من يشعر بك فقط ابحث عنه
mirage
*******
اشكرك جدا علي رفع معنوياتي
محمود
*****
لماذا اليأس هناك بالفعل المرأة التي يبتغيها آدم فليست كل النساء سواء ولا الرجال ايضا
سميرة
******
ما دامت هناك المرأة التي تغني عن كل النساء فتأكدي ان هناك الرجل الذي يمكنه ان يصبح كل الرجال لديها
Post a Comment